'; // var_dump($data); // var_dump($location_coordinates); //echo ''; ?>

عائشة رضوان

'.$data[0][0].'
'.$data[0][1].'
'; ?> '.$data[1][0].'
'.$data[1][1].'
' : ''); ?> '.$data[2][0].'
'.$data[2][1].'
'; ?> '.$data[3][0].'
'.$data[3][1].'
'; ?> '.$data[4][0].'
'.$data[4][1].'
' : ''); ?> '.$data[5][0].'
'.$data[5][1].'
' : ''); ?> '.$data[6][0].'
'.$data[6][1].'
' : ''); ?> '.$data[7][0].'
'.$data[7][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[8][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[9][0].'
' : ''); ?>
Google-Maps-icon' : ''); ?> "' : ''); ?>

عائشة رضوان. كثيرة هي الألقاب التي عرفت بها الفنانة المغربية عائشة رضوان، وجميعها تشير إلى موهبتها الغنائية المتمّيزة، وهي موهبة تستغلّها لإحياء العصر الذهبي لمدرسة الموسيقى العربية. هي مغنّية بالفطرة، الأمر الذي سمح لها بإجادة طيف واسع من الأساليب الموسيقية، من الغناء الأمازيغي إلى الجاز والكلاسيكي الغربي والغناء العربي الأصيل.

قبل هجرة عائلتها إلى فرنسا، تمّرست عائشة رضوان على الأغاني الشعبية مع جدّتها في قريتها الواقعة في جبال الأطلس المتوسط في المغرب، وكرّست نفسها لنشر التراث الغنائي لمنطقة الشرق الأوسط إلى جميع أرجاء العالم. رافقها في هذا المسعى النبيل الموسيقي والبروفيسور اللبناني الأصل المقيم في فرنسا حبيب يمّين، وهو باحث ومؤلف موسيقي معروف مختص في الإيقاعات العربية، حيث عملا منذ منتصف ثمانينيات القرن العشرين على إحياء هذا التراث الغنائي الراقي المبني على أسلوب مقامات الموسيقى الشرقية من خلال فرقة “الأدوار” التي أسّساها لهذا الغرض، وشاركوا من خلالها في العديد من المهرجانات والاحتفالات في أنحاء الوطن العربي وأوروبا وأمريكا الشمالية.

اشتهر الثنائي بتلحين وأداء القصائد الروحانية لمشاهير الأدب الصوفي مثل رابعة العدوية، إبن الفارض، إبن عربي، الحلاج، والبرعي، حيث قاما بإنتاج العديد من الإصدارات الموسيقية في هذا النوع من الفن التي لاقت استحسان النقاد.

فرقة الأدوار:
حبيب يمّين- إدارة فنية، تلحين وإيقاع
صلاح الدين محمد- قانون
نبيل عبد مولاه- ناي
سفيان نقرة- عود