'; // var_dump($data); // var_dump($location_coordinates); //echo ''; ?>

باستيان بايكر

'.$data[0][0].'
'.$data[0][1].'
'; ?> '.$data[1][0].'
'.$data[1][1].'
' : ''); ?> '.$data[2][0].'
'.$data[2][1].'
'; ?> '.$data[3][0].'
'.$data[3][1].'
'; ?> '.$data[4][0].'
'.$data[4][1].'
' : ''); ?> '.$data[5][0].'
'.$data[5][1].'
' : ''); ?> '.$data[6][0].'
'.$data[6][1].'
' : ''); ?> '.$data[7][0].'
'.$data[7][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[8][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[9][0].'
' : ''); ?>
Google-Maps-icon' : ''); ?> "' : ''); ?>

باستيان بايكر. ظهرت موهبة الفنان السويسري باستيان بايكر في سن الخامسة عشرة حينما بدأ أول محاولاته في تأليف الأغاني. أصدر أول أغانيه التي حملت عنوان “ Lucky ” )محظوظ( عام 2011 ، ولفتت مبيعاتها الواسعة في وطنه الأم سويسرا انتباه المنتجين الموسيقيين. في نفس العام، أصدر بايكر أول ألبوماته بعنوان “ Tomorrow May Not Be Better ” )غداً قد لا يكون أفضل( وحقق مبيعات كبيرة رسخت مكانته كنجم صاعد في عالم موسيقى البوب، وحاز على إثره بجائزة “أفضل فنان جديد” في جائزة الموسيقى السويسرية الرسمية.

قام بايكر خلال السنوات القليلة الماضية بإحياء مئات الحفلات الناجحة في العديد من المحافل المرموقة حول العالم، مثل مهرجان مونترو للجاز، ومهرجان باليو، وفرانكوفوليز دي لا روشيل، وأولمبيا أوف باريس، حيث افتتح حفلات بعض من أهم الأسماء في عالم الموسيقى مثل إلتون جون، برايان أدامز، جوني هاليداي، ومارك لانيغان.

وعلى الرغم من أن مشواره الفني لا زال في بدايته، إلا أنه حاز على العديد من الجوائز، حيث حصل على ثلاث جوائز الموسيقى السويسرية في غضون عامين فقط. وقد استخدم بايكر تجربته الإنسانية كفنان شاب محترف والخبرات التي اكتسبها أثناء ذلك كمصدر إلهام في ألبومه الثاني الذي حمل عنوان “ Too Old to Die Young ” )كبير على أن أموت شاباً(. عمل بايكر مع العديد من الفنانين المعروفين في هذا الألبوم، منهم قارع الطبول فيرغاس جيراند الذي عمل سابقاً مع مادونا وستينغ، وعازف الجيتار ولوحة المفاتيح كين سترينغفيلو من فرقة ) R.E.M .(، وعازف الباس ديفيد ليفي الذي عمل
مع كريس دي بيرغ، وقام بتوزيع الألبوم الموزع الشهير مارك بلاتي الذي أنتج أعمالاً لديفيد باوي وفرقة ) The Cure ( وغيرهم.