'; // var_dump($data); // var_dump($location_coordinates); //echo ''; ?>

كارمينيو

'.$data[0][0].'
'.$data[0][1].'
'; ?> '.$data[1][0].'
'.$data[1][1].'
' : ''); ?> '.$data[2][0].'
'.$data[2][1].'
'; ?> '.$data[3][0].'
'.$data[3][1].'
'; ?> '.$data[4][0].'
'.$data[4][1].'
' : ''); ?> '.$data[5][0].'
'.$data[5][1].'
' : ''); ?> '.$data[6][0].'
'.$data[6][1].'
' : ''); ?> '.$data[7][0].'
'.$data[7][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[8][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[9][0].'
' : ''); ?>
Google-Maps-icon' : ''); ?> "' : ''); ?>

كارمينيو. تشتهر كارمينيو بعاطفتها الجيّاشة والجامحة، وهي تعتبر من ألمع النجوم البرتغاليين الجدد، ألبومها الأول الذي حمل اسم”فادو” )أي القَدَر باللغة البرتغالية( مثّل ولادة مرحلة جديدة واحتفالاً بموسيقى موطنها الأصيلة.

تنحدر كارمينيو البالغة من العمر 29 سنة من عائلة من الموسيقيين، وتشربت ثقافة ال”فادو” منذ سنٍّ مبكّرةٍ حيث اعتادتالاستماع لتسجيلات والديها وحضور لقاءات المغنيين التي كانت تعقد في المنزل. وفي سن المراهقة، بدأت الغناء في مقهى”تافيرنا دي إيمبوسادو”، الأمر الذي مهّد أمامها الطريق لتسجيل ألبومها الأول عام 2011 ، والذي حصل على جائزة “ألبوم العام” من مجلة “سونغ لاينز” التي وصفت صوتها بأنه “يتألّق بالشفافية ويدهشنا بشحنته العاطفية ... إنه من المستحيل ألا تفيض بالأحاسيس عندما تكون في حضرة هذه الفنانة وأدائها الرائع.”

جالت كارمينيو بعد صدور ألبومها الأوّل أنحاء العالم بفنّها وشاركت في احتفالات ومهرجانات كثيرة، وجاء ألبومها الثاني “ألما” )أي “الروح” باللغة البرتغالية( كمرآة لهذه التجربة، مصوّراً إمرأةً في طور النمو على صعيد الروح والموهبة. أشاد النّقاد بتفسيرها المميّز لهذا النوع من الموسيقى، فهي تغنّي “كما لو أن كلّ كلمة مثقلةٌ بوزن الحياة نفسها، وكما لو أن كل مقطعٍ قد سُحب مباشرةً من صميم داخلها.” فهي تجمع بين أغاني ال”فادو” التقليدية التي انبثقت من المقاهي القديمة المغبرّة، وبين تركيباتها الموسيقيّة الخاصّة لتبثّ روحاً متجدّدةً في أعمال عظماء هذا الفنّ مثل ماريا فرناندا وفينيسيوس دي مورايس، مستخدمةً في ذلك صوتها العاطفيّ الرقيق الذي يحلّق فوق ألحان القيثارات الصوتية الإسبانية المندفعة.