'; // var_dump($data); // var_dump($location_coordinates); //echo ''; ?>

فرقة قلالي

'.$data[0][0].'
'.$data[0][1].'
'; ?> '.$data[1][0].'
'.$data[1][1].'
' : ''); ?> '.$data[2][0].'
'.$data[2][1].'
'; ?> '.$data[3][0].'
'.$data[3][1].'
'; ?> '.$data[4][0].'
'.$data[4][1].'
' : ''); ?> '.$data[5][0].'
'.$data[5][1].'
' : ''); ?> '.$data[6][0].'
'.$data[6][1].'
' : ''); ?> '.$data[7][0].'
'.$data[7][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[8][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[9][0].'
' : ''); ?>
Google-Maps-icon' : ''); ?> "' : ''); ?>

أداء مميز لفرقة قلالي التي تقدّم فن الفجري التقليدي وما يستحضره من إرث البحرين الغني بصور البحر وصيد اللؤلؤ. وتقول الأساطير المحلية أن سكان الجزيرة تعلموا هذا الفن من خلال لقاء عابر مع قوى خفية وغامضة.

فرقة قلالي للفنون الشعبية من أقدم الفرق الشعبية في البحرين حيت يعود تاريخ تأسيسها إلى أكثر من 100 عام، وهي تهتم بفنون البحر الأصيلة على اختلافها من أغانٍ ورقص إيقاعات والتي اشتهر بها أهالي قرية قلالي، حيث كانت تجتمع مجموعة من أبناء المنطقة في مبنى مطل على البحر لأداء الفنون البحرية بشكل أسبوعي، ومن هنا كانت نواة الفرقة. وقد تدربت الأجيال اللاحقة على هذ الموروث الفني الأصيل على أيادي المخضرمين والمبدعين من الفنانين الشعبيين، ما ساعد أن تكون الفرقة من أمهر الفرق الخليجية قاطبة على أداء هذا اللون من الفنون بشكل دقيق ومتقن تماماً كما كان يمارسه الأجداد.

 

وللفرقة مشاركات لا تحصى في شتى الفعاليات والمناسبات والاحتفالات الوطنية والثقافية والاجتماعية والرياضية في البحرين وخارجها، حيث استطاعت أن تنقل هذا الفن الذي تتميز به مملكة البحرين إلى العالم، وذلك انطلاقاً من إيمانها بأن الفن رسالة تتجاوز الحدود والزمن وتؤكد على حضارة الإنسان وهويته في هذه البقعة من العالم.