البحرين وجهتك
.
عن الفنان
منذ سن مبكرة ، كان لدى محمد اهتمام حقيقي بالفن ، فقد طور مهاراته الفنية من خلال اطلاعه على أعمال الفنانين البحرينيين الرواد كالفنان التشكيلي عبد الله المحرقي الذي كان له مساهمة كبيرة في تطوير مهارات محمد في التخطيط والرسم والتلوين، وقد تأثر بأعماله التراثية التي تصور حياة البحرينيين اليومية. تعلم بنفسه ثم تدرب على يد العديد من الفنانين البحرينيين. يحضر حاليًا محاضرات وورش عمل فنية للفنان الفرنسي العالمي والناقد التشكيلي عنايت عطار متابعًا لدروسه في مدينة أنجيه الفرنسية.
يحاول محمد في عمله أن يحقق حسًا تعبيريًا وروحانيًا ، وهذا يظهر في عمله التجريدي حيث يفضل استخدام ضربات بصرية جريئة للتعبير عن المشاعر ، والاستخدام المتنوع للتكوينات والخطوط والأشكال والألوان الفاتحة أو الداكنة والتي تعتمد على الموضوع والمزاج العام. يعتقد أن التجريد هو بوابة فعالة للتعبير عن المشاعر والروح بعمق ويسمح بالمرونة والاستقلالية. يستمتع محمد أيضًا برسم المناظر الطبيعية ، ويمكن رؤية حبه للطبيعة وجمالها في أعماله حيث يتأثر بشكل كبير بالفنانين الانطباعيين واستخدامهم للضوء والألوان الزاهية. يستخدم محمد في اعماله ألوان جريئة وأسلوبًا انطباعيًا لمنحها حضوراً بهياً يجسد جوهر الهدوء بينما يكشف النقاب عن عالم داخلي نابض بالحياة. الخامة التي يعمل بها بشكل أساسي هي خامة الأكريليك ، لكنه يعمل أيضًا بالزيت والخامات المختلطة والفحم والقلم الرصاص. محمد الذي حصل على ليسانس الحقوق في القانون من جامعة نورثمبريا في المملكة المتحدة، يأمل أن تعطي لوحاته شعوراً "بالتفاؤل والحياة" من خلال لوحاته اللامعة والألوان والتكوين.
عن المعرض
منذ سن مبكرة ، كان لدى محمد اهتمام حقيقي بالفن ، فقد طور مهاراته الفنية من خلال اطلاعه على أعمال الفنانين البحرينيين الرواد كالفنان التشكيلي عبد الله المحرقي الذي كان له مساهمة كبيرة في تطوير مهارات محمد في التخطيط والرسم والتلوين، وقد تأثر بأعماله التراثية التي تصور حياة البحرينيين اليومية. تعلم بنفسه ثم تدرب على يد العديد من الفنانين البحرينيين. يحضر حاليًا محاضرات وورش عمل فنية للفنان الفرنسي العالمي والناقد التشكيلي عنايت عطار متابعًا لدروسه في مدينة أنجيه الفرنسية.
يحاول محمد في عمله أن يحقق حسًا تعبيريًا وروحانيًا ، وهذا يظهر في عمله التجريدي حيث يفضل استخدام ضربات بصرية جريئة للتعبير عن المشاعر ، والاستخدام المتنوع للتكوينات والخطوط والأشكال والألوان الفاتحة أو الداكنة والتي تعتمد على الموضوع والمزاج العام. يعتقد أن التجريد هو بوابة فعالة للتعبير عن المشاعر والروح بعمق ويسمح بالمرونة والاستقلالية. يستمتع محمد أيضًا برسم المناظر الطبيعية ، ويمكن رؤية حبه للطبيعة وجمالها في أعماله حيث يتأثر بشكل كبير بالفنانين الانطباعيين واستخدامهم للضوء والألوان الزاهية. يستخدم محمد في اعماله ألوان جريئة وأسلوبًا انطباعيًا لمنحها حضوراً بهياً يجسد جوهر الهدوء بينما يكشف النقاب عن عالم داخلي نابض بالحياة. الخامة التي يعمل بها بشكل أساسي هي خامة الأكريليك ، لكنه يعمل أيضًا بالزيت والخامات المختلطة والفحم والقلم الرصاص. محمد الذي حصل على ليسانس الحقوق في القانون من جامعة نورثمبريا في المملكة المتحدة، يأمل أن تعطي لوحاته شعوراً "بالتفاؤل والحياة" من خلال لوحاته اللامعة والألوان والتكوين.