ركن الأطفال

4:30 - 5:30

مساءً

6:00 - 7:00

مساءً

7:30 - 8:30

مساءً

4:00 - 9:00

مساءً

ركن التلوين والرسم

رسم الوجوه

تلوين الوجوه

ركن التلوين والرسم

رسم الوجوه

ركن التلوين والرسم

رسم الوجوه

تلوين الوجوه

ركن التلوين والرسم

رسم الوجوه

تلوين الوجوه

رسم العيون بالكولاج (9-12 سنوات)

كلّ المشاركين الصّغار لديهم فرصة رسم عيونٍ مائيّة عبر استخدام فنّ الكولاج! حيث ستتحوّل قطع الموادّ المختلفة وغير المتوقّعة إلى أجزاءٍ من لوحاتهم الخاصّة، والتي ستتشكّل بهيئة عيونٍ طبيعيّة، ولكن ذات لمساتٍ فنّيّة بديعةٍ، يبتكرها الصّغار المشاركون عبر لصقهم وتركيبهم لتلك الموادّ.

لفّ الأسلاك (9-12 سنوات)

ماذا بالإمكان أن يصنعَ السلك المعدني؟ هذا السّؤال سيجيب عليه المبدعون الصّغار الذين سيشاركون في مهرجان التّراث عبر هذه الورشة. إذ سيتمكّنون من صناعة أشكالٍ مختلفة من المجسّماتٍ الإبداعيّة البسيطة من خلال لفّ الأسلاك المعدنيّة وإعادة تشكيلها وتوصيلها للحصول على المنتج النّهائيّ.

ألوّن لوحتي بالملح (9-12 سنوات)

لوحاتٌ بيضاء، ملح، صمغ وموادّ تلوين... هذه هي التّركيبة السّحريّة لصناعة لوحة فنّيّة مبهرة! حيث سيقوم الأطفال المشاركون بالرّسم على تلك اللّوحات البيضاء باستخدام الصّمغ، ومن ثمّ تحويل اللّوحة اللّامرئيّة إلى عملٍ فنّيّ جميلٍ عبر رشّ تلك اللّوحة بذرّات الملح وتلوينها، ومراقبة كيف تنتشرُ الألوان ما بين تلك الذّرّات حتّى يكتمل العمل!

تزيين الحِبّْ (9-12 سنوات)

رغم أنّه لا أحد يقوم اليوم باستخدام الحِبّْ (الآنية الفُخاريّة الخاصّة بتبريد مياه الشّرب قديمًا)، إلّا أنّ هذا الإناء الفخّاريّ يمكنه في وقتنا الحديث القيام بوظائف جماليّة أخرى. في هذه الورشة الفنّيّة يتعرّف الأطفال على تقنيّة التّبريد القديمة، ويكتشفون حكايتها مع العيون المائيّة، ثمّ يقومون باستعادة حضورها ولكنّ بصورةٍ فنّيّةٍ بحتة، عبر الرّسم على هذا الحِبّْ، وتحويله إلى قطعةٍ فنّيّة جميلةٍ، قد تكون تذكارًا أصيلاً أو جزءًا من القِطَع المنزليّة المقتناة.

المِقلَمة الصّدَفيّة (6-8 سنوات)

ارتبطت الأصداف البحريّة بالذّاكرة الشّعبيّة المحليّة منذ القِدَم، وقد استخدمها الكثيرون في التّزيين والتّجميل. في هذه الورشة، المبدعون الصّغار على موعدٍ لتعلّم كيفيّة صناعة حاملة أقلام باستخدام تلك الأصداف البحريّة، من خلال توزيعها وتركيبها بتقنيّات معيّنة، تنتهي في مجملها لصناعة مقلمةٍ شخصيّة لكلّ مشارك.

سمك السّاب (6-8 سنوات)

قنوات الرّيّ القديمة حملت في مائها العديد من الأسماك الصّغيرة المعروفة محليًّا باسم (سمك السّاب). ورغم اندثار تلك القنوات، إلّا أنّه وبرفقة الأطفال المشاركين، سيتمّ استعادة أسماكها، عبر ورشةٍ فنّيّة يشتغلُ فيها الصّغار على صناعة أعمال تذكاريّة وفنّيّة لتلك الأسماك التي كانت تعيش في عيوننا الطّبيعيّة.

العيون بين يديّ (9-12 سنوات)

ورشةٌ إبداعيّة سيتمّ من خلالها تشكيل منظرٍ مصغّرٍ للعيون الطّبيعيّة التّاريخيّة، ومشاركة الأطفال الصّغار المشهد النّاتج عنها، وذلك كي يتمكّنوا من مراقبة سحرِ تلك العيون وجمالها. كما ستتيح الورشة التّعرّف على أهميّة تلك العيون في البحرين قديمًا ودورها في حياة الأجيال السّابقة.

ضوء العيون (9-12 سنوات)

من وحيِ ما شكّلته العيون المائيّة الطّبيعيّة من أهميّة، ولما لها من ارتباطٍ عاطفي بمن عاشوا في البحرين باعتبارها مصدرَ خيرٍ، فإن ورشة (ضوء العيون) تحفّز الأطفال المشاركين لتقديم أعمالٍ فنّيّة تتناولُ البعدَ العاطفيّ لهذه العيون. إذ سيقوم الصّغار بتزيين الزّجاج وإضاءتِه باستخدام الشّموع، وذلك بطرائق معيّنة يتعلّمونها، كي يتمكّنوا عبر الأدوات البسيطة من تقديم انعكاسٍ فنّيّ، يجسّدُ العاطفة المتّصلة بالماء.

عين عذاري (9-12 سنوات)

على مدى التّاريخ، كانت عين عذاري هي الأكثر شهرةً وارتباطًا بالحكايات والأساطير الجميلة التي بقيت الأجيال تتناقلها وتروي عنها. من خلال هذه الورشة سيتمّ استعادة تاريخ هذه العين وما يُتَداول عنها. كما سيتمكّن الصّغار المبدعون من خلال ما سيتعلّمونه وسيعرفونه عنها من تكوين لوحاتٍ فنّيّة عن عين عذاري، احتفاءً بها، وبأهميّتها في الذّاكرة المحليّة.

عيون البحرين (9-12 سنوات)

مثّلت العيون الطّبيعيّة على مدى التّاريخ رمزًا للحياةِ والجمالِ. وبالرّمزيّة ذاتها، سيشتغلُ الأطفال على إبداعِ قلائد جميلة، بإمكان الفتيات استخدامها، كي يحملنَ بدورهنّ أيضًا هذا الرّمز.

إناء الطّحالب (9-12 سنوات)

عبر ورشةٍ عمليّة، سيتعرف الأطفال على عالمِ النّباتات، ولكن من منظورٍ مختلف على ما اعتادوا عليه. حيث سيكونون على موعدٍ لاكتشاف النّباتات التي تعيش في البيئات الرّطبة، كالعيون الطّبيعيّة، وكذلك المياه المالحة والأنهار. كما سيكون بإمكانهم الاطّلاع على الكيفيّة التي تقوم بها هذه النّباتات على تصنيع غذائها بنفسها.

الرّسم على الأحجار (9-12 سنوات)

حتّى الطّبيعة بإمكانها أن تهبَ الأطفال خامات مختلفة كي يصيروا فنّانين ومبتكرين. في هذه الورشة الفنّيّة، سيتمّ تدريب الصّغار وتعليمهم على فنّ الرّسم على الأحجار الملساء، والتي تستقرّ في المياه العذبة والأنهار والبحيرات. وبذلك سيتمكّنون من إبداعِ لوحاتٍ فنّيّة وأعمالٍ جميلةٍ منقوشة على الحجر.

رسم الوجوه (9-12 سنوات)

هذا العامّ يحضر ركن الأطفال مفاجآته للصّغار الزّائرين، إذ بإمكانهم في هذه الزّاوية الحصول على رسمٍ تذكاريّ لملامحهم ولكن على طريقة الرسوم المتحركة، وبذلك يمكنهم الاحتفاظ بلوحتِهم الخاصّة بعد زيارة مهرجان البحرين السّنويّ للتّراث.

تلوين الوجوه (2 سنوات فما فوق)

في جوّ من المرح، يعيش الأطفال عالمهم الملوّن والبديع مع فنّانين رائعين يحوّلون وجوه الأطفال الزوّار إلى لوحات فنّيّة، عبر تلوينها والرّسم عليها.

ركن التّلوين والرّسم (2-5 سنوات)

عرض العديد من الصّور والرّسوم التّوضيحيّة ذات الصّلة بموضوع المهرجان، ثمّ سيُتركُ فضاءُ الإبداع حُرًّا لكلّ الأطفال المشاركين لاستخدام الأوراق البيضاء وأدوات الرّسم والتّلوين، للتّعبير عن تصوّرهم لتلك المشاهدات، ومنظورهم لها، حسب ما تخلقه تلك التّوضيحات من انطباعات وخيالات لديهم!

تزيين الكعك والبسكويت (6-12 سنوات)

ورشة أخرى مبتكرة، تهدف إلى تنشيط مخيّلة الأطفال من خلال فنون الطبخ. في هذه المساحة، سيتحوّل الشّيف الصّغير إلى فنّانٍ أيضًا، إذ سيتمّ تدريب كلّ طفلٍ مشاركٍ على تزيين الكعك والبسكويت باستخدام الحلويّات والسكريات الملونة، ولكن بشرط أن تكون كلّ أفكار التّزيين والتّقديم مستوحاة من شكلِ وحكايات العيون الطّبيعيّة وقنوات الرّي والمزارع. فرصٌ عديدةٌ ستكشفُ عن قدرةِ المبدعين الصّغار على تحويل أفكار التّراث الشّعبيّ المتّصلة بالعيون، إلى أطعمة ملوّنة وشهيّة!

حزاوي من التّراث (3 سنوات فما فوق)

قراءة القصص التراثية مستوحاه من تراث البحرين القديم حيث سيتعرف الاطفال اكثر عن حياة اجدادهم من قبلهم.

عرض الدّمى المُتحرّكة (3 سنوات فما فوق)

كلّ يوم، سيكون الصّغار على موعدٍ مع العرائس والدّمى المتحرّكة، التي ستتحدث عن العيون الطّبيعيّة وقنوات الرّيّ، وستأخذ الأطفال إلى عالم تلك العيون للتّعرّف على أسمائها، حكاياتها، مواقعها، خصائصها والكثير! كلّ ذلك، في مشاهد جميلة، تُبهرُ الأطفال وتطلقُ لهم عنان التّخيّل والاكتشاف!