مهرجان التراث 2014

'; // var_dump($data); // var_dump($location_coordinates); //echo ''; ?>

صباغة الأقمشة

'.$data[0][0].'
'.$data[0][1].'
'; ?> '.$data[1][0].'
'.$data[1][1].'
' : ''); ?> '.$data[2][0].'
'.$data[2][1].'
'; ?> '.$data[3][0].'
'.$data[3][1].'
'; ?> '.$data[4][0].'
'.$data[4][1].'
' : ''); ?> '.$data[5][0].'
'.$data[5][1].'
' : ''); ?> '.$data[6][0].'
'.$data[6][1].'
' : ''); ?> '.$data[7][0].'
'.$data[7][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[8][1].'
' : ''); ?> '.$data[8][0].'
'.$data[9][0].'
' : ''); ?>
Google-Maps-icon' : ''); ?> "' : ''); ?>

كانت النساء قديما يشترين الأصباغ الطبيعية والأعشاب ومواد أخرى من الحواجين والباعة وسوق القماش، وكانت الأقمشة مثل القطن والصوف والحرير تباع بالذراع، وهي وحدة قياس تقليدية. وكانت أغلب المواد تسمى حسب تصميمها أو المادة أو بلد المصدر، وتصبغ عادة في اليبوت بواسطة الأعشاب وخلطات معينة، مثل النيلي، والقرط، والدودة القرمزية، واليفت، والفوفل، وأوراق الحناء، وحتى المسامير الصدئة.

كما استخدمت قشور الرمان في الصباغة عبر نقعها في الماء المغلي لإطلاق صبغته الطبيعية، ويتم غمس القماش في الوعاء بعد أن يبرد ليأخذ اللون، مع مراعاة فترة الغمس للحصول على درجة اللون المرغوبة، ومن ثم يترك ليجف في مكان مظلل. وكانت تكرر هذه العملية إن أريد الحصول على درجة أغمق، وكان اللون يثبت عبر إضافة الملح أو حجر الشب.

ولأن الدفة كان يعاد استخدامها بكثرة، فكانت القطع القديمة منها تنقع في مزيج من الماء والتمر والمسامير الصدئة لعدة أيام لكي تكتسب لمعانها من جديد، وتعرف هذه الخلطة بالندوة.